الاثنين، 31 أغسطس 2020


 وكم من جميلة تعجبكَ محاسنها
و هـي في بـاطنها ذئب لا بــشر
أخـذت مـن الجمـال حـظا كبـيرا
و في الاخــلاق لـيس لها وطـر
جُـبـلت عـلى المـكر و الخـذيعة
طبعـها اللــؤم و شيمتها الغـذر
القيصر_2019


 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 يا سيدة الحور والجمال الأعذب...قلبي في هواك ما ينـفـكُّ يُعـذَّبُ و لقد علمتُ أن هـواكِ مُعـذِّبي...فـخالفتُ ظنوني فـيما فـيه تذهـبُ و إن ز...