الخميس، 3 سبتمبر 2020



أقبلَت نحوي  و كنا على موعد..

بقلم\القيصر_


أقبلَت نحوي 

و كنا على موعد..

اقبلَتْ و الليلة

 قد تجلّى فيها البدر

فوقفْتُ ساكتا حائرا..

أنظر اليها تارة..

 و تارة أنظر الى البدر

فاحتار فؤادي 

وعزَّتْ حيلتي..

و ما عدتُ أعرف.. 

 أيُّـهُـما حبيبتي

 و أيُّهُـما البدر..

القيصر_

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 يا سيدة الحور والجمال الأعذب...قلبي في هواك ما ينـفـكُّ يُعـذَّبُ و لقد علمتُ أن هـواكِ مُعـذِّبي...فـخالفتُ ظنوني فـيما فـيه تذهـبُ و إن ز...