السبت، 7 نوفمبر 2020


 و يشتاق إليك الفؤاد و يهـفـو

و أشـتاق اليك بكـل جـنـوني

و تحـن إلـيك مُـقَلي و تـرنو

و عِـشقُـك فـاق كـل ظنـوني

و تختلط الرُّؤى تـارة فـتبدو

كأنك تخـطرين بين عـيـوني

كحورية تمشي الْهُوَينْا وتخطو

و شعرها الليلُ بلونه الجُـونِيّْ

القيصر_

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 يا سيدة الحور والجمال الأعذب...قلبي في هواك ما ينـفـكُّ يُعـذَّبُ و لقد علمتُ أن هـواكِ مُعـذِّبي...فـخالفتُ ظنوني فـيما فـيه تذهـبُ و إن ز...