السبت، 7 نوفمبر 2020


هذا خافقي
و أنت مسكنه
و حنينه يسيل
كماء الغدران
هذا عشقي
و أنت موطنه
و أشواقي حوله
كرمال الشطآن
و هذه قصتي
و صبابتي تكتبها
تسطِّرها
بنبض الوجدان
القيصر_


 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 يا سيدة الحور والجمال الأعذب...قلبي في هواك ما ينـفـكُّ يُعـذَّبُ و لقد علمتُ أن هـواكِ مُعـذِّبي...فـخالفتُ ظنوني فـيما فـيه تذهـبُ و إن ز...