السبت، 7 نوفمبر 2020


 و يكفي أن تعلمي

أنه رغم الألم 

و رغم البعاد

لا زالت نفسي

 تائقة إليكِ

 و مُشَوَّقة

و لا زالت

 عيوني تحرسك

وبزوايا صدري

 مُطَوّقة

و أن كل لحظة

 و كل ذكرى

 جمعتنا يوما

سطّرتها بنبضي

و بوجداني

موثّقة..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 يا سيدة الحور والجمال الأعذب...قلبي في هواك ما ينـفـكُّ يُعـذَّبُ و لقد علمتُ أن هـواكِ مُعـذِّبي...فـخالفتُ ظنوني فـيما فـيه تذهـبُ و إن ز...