أنه رغم الألم
و رغم البعاد
لا زالت نفسي
تائقة إليكِ
و مُشَوَّقة
و لا زالت
عيوني تحرسك
وبزوايا صدري
مُطَوّقة
و أن كل لحظة
و كل ذكرى
جمعتنا يوما
سطّرتها بنبضي
و بوجداني
موثّقة..
يا سيدة الحور والجمال الأعذب...قلبي في هواك ما ينـفـكُّ يُعـذَّبُ و لقد علمتُ أن هـواكِ مُعـذِّبي...فـخالفتُ ظنوني فـيما فـيه تذهـبُ و إن ز...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق