و أنت ترقصين بين أنهاري و ضفـافي
سأجـعلك سـرا مكـنونا بجـوف أعمـاقي
و الوجود بك يـزهـو بالألق و الإشـراق
فـأنت الحسن الـذي لا يـفـارق أحـداقي
و أنـت النبـض الـذي أزهـر أشــواقـي
القيصر_بلغازي
يا سيدة الحور والجمال الأعذب...قلبي في هواك ما ينـفـكُّ يُعـذَّبُ و لقد علمتُ أن هـواكِ مُعـذِّبي...فـخالفتُ ظنوني فـيما فـيه تذهـبُ و إن ز...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق